مهام وطرق التطوير الذاتي لمدخل البيانات

on
  • 2021-12-30 12:03:54
  • 0
  • 576

يقوم دور مدخل البيانات على إدخال البيانات من مصادر متنوعة في نظام كمبيوتر الشركة للمعالجة والإدارة، وسيتطلب من المرشح الذي يقوم بإدخال البيانات إلى إدارة كمية ضخمة من المعلومات بجودة والتي في الاغلب ما تكون أمور حساسة أو سرية، تقوم سلامة أي شركة على المعلومات التي تصدرها والتي توضح أهمية موقف إدخال البيانات، سيتم بعد هذا استعمال أي معلومات يقوم بها فريق إدخال البيانات من خلال أشخاص آخرين للرجوع إليها أو عمل تقارير . ومن مهام مدخل البيانات :

  • تجهز ويفرز المستندات المخصصة بإدخال البيانات.
  • إدخال البيانات داخل برنامج قاعدة البيانات التاكد منها بشكل دقيق للبيانات التي قد تم إدخالها.
  • يتم حل التناقضات داخل المعلومات والحصول على لبكثير من المعلومات للوثائق غير الكاملة.
  • عمل نسخ احتياطية للبيانات كجزء داخل خطة الطوارئ.
  • التجاوب مع طلبات المعلومات من الأعضاء المسئولين.
  • اختبار أنظمة قواعد البيانات الحديثة وتجديد البرامج.

طرق التطوير الذاتي لمدخل البيانات :

 

تعلم مهارات البرمجيات  الأساسية: يتطلب من الأفراد بمجال إدخال البيانات أن يكون لهم مهارات برمجية رئيسية لأنهم يقومون بمعالجات الكلمات وقواعد البيانات وجداول البيانات والبرامج التي لها الصلة على شكل يومي.

مهارات الاتصال الكتابي والشفهي بكفاءة: يستلزم على المتخصصين من إدخال البيانات التواصل الكثيرة  مع الفرق سواء الداخلية والخارجية وتوضيح ملاحظات عن أي مشاكل قد تحدث مع البيانات غير السليمة أو مشكلات قاعدة البيانات المختلفة، من الهام أن يستعمل أيضًا الاستماع النشط حتى يستطيعوا إدخال البيانات وفرزها بالصورة التي ترغب فيها الشركة.

سرعة كتابة عالية: هذه المهارة لازمة لنجاح الأشخاص في إدخال البيانات لأنهم سيرغبون على الأرجح من أداء كميات ضخمة من إدخال البيانات في فترة زمنية معينة، يتوقع الكثير من أصحاب العمل سرعة طباعة متوسطة ما بين 30 إلى 40 كلمة خلال الدقيقة.

إتقان مهارات الكتابة  : إلى جانب الكتابة السريعة، من الهام أيضًا الكتابة بشكل دقيق.

الدافع الذاتي: في الاغلب ما كتابة إدخال البيانات عن بُعد أو ببعض من الإشراف أو بجهد كامل، من الهام أن يكون عند متخصص إدخال البيانات دافع ذاتي كثيف حين تكرار المهام العادية والمتكررة في عديد من الأوقات